ولم يتوانَ هذا الفريق عن بذل الوقت والجهد في جمع التبرعات وتنظيم الفعاليات لضمان أن يكون اليوم مثاليًا ومليئًا بالبهجة، فكان هؤلاء الشباب بمثابة العمود الفقري للحفل، حيث عملوا بجد وإخلاص لتجهيز كل ما يلزم من مستلزمات مدرسية وألعاب ووجبات وأنشطة ترفيهية