قال عصمت منصور، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن الوحدة 8200 بجيش الاحتلال اكتسبت شهرة كبيرة، وأحدثت أزمة اجتماعية داخل الجيش الإسرائيلي، حيث أصبح هناك فجوة بين الجنود الذين يذهبون لمهمات قتالية ويقتلون، وبين الجنود الذي يجلسون على المكاتب وخلف شاشات، ويديرون عمليات عبر التكنولوجيا.