ارتفع معدل الفقر في الأرجنتين إلى أكثر من ٥٠٪ مما يعكس مدى التأثير القاسي لإجراءات التقشف الصارمة المتبعة تحت قيادة الرئيس خافيير مايلي الذي تولى منصبه في ديسمبر ٢٠٢٣.