في خضم الأزمات المتعددة التي تعاني منها شمال نيجيريا، عادت التفجيرات الانتحارية لتلقي بظلالها الثقيلة على المنطقة، موقعةً خسائر فادحة وأثارة قلق المجتمع الدولي. وبعد سنوات من الجهود العسكرية الناجحة ضد بوكو حرام، أعادت الهجمات الأخيرة في غوزا تسليط الضوء على عودة الجماعات المتطرفة، مما يستدعي إعادة النظر في الاستراتيجيات المعتمدة لمكافحة الإرهاب.