في معركة لا تقل خطورة عن المواجهات المسلحة، تخوض دولة الصومال حربًا إلكترونية ضد دعاية حركة الشباب الإرهابية. بينما تواصل الجماعة المتطرفة تطوير أدواتها الإعلامية لاستهداف العقول وبث أفكارها عبر الإنترنت، تقف مؤسسات مثل تكنولوجيا ضد الإرهاب في الصف الأمامي للتصدي لهذا التهديد الرقمي.