أظهرت دراسة حديثة من كلية الطب بجامعة نورث ستيت بولاية كاليفورنيا أن الاستماع للموسيقى بأنواعها المختلفة يمكن أن يُعجل بعملية الشفاء بعد الجراحة، ويقلل من حاجة المرضى إلى تناول المسكنات، والدراسة أكدت أن المرضى الذين يستمعون للموسيقى بعد العمليات الجراحية يحتاجون إلى نصف كمية مخدر المورفين مقارنةً بأولئك الذين لا يستمعون إليها لتخفيف الألم. ويشير الطبيب ألدو فريزا، اختصاصي الجراحة بالجامعة