أصبحت أزمة الديون الأمريكية تشكل تحديا كبيرا أمام الرئيس المنتظر انتخابه، أياً من كان، فى انتخابات الرئاسة الأمريكية المقررة فى ٥ نوفمبر، إذ ارتفعت أعباء تكاليف الفائدة على الديون الأمريكية إلى أعلى مستوياتها منذ تسعينيات القرن العشرين فى السنة المالية المنتهية، ما أدى إلى تصعيد خطير أن تحد المخاوف المالية من خيارات السياسة للإدارة المقبلة فى واشنطن.