جاء هذا التصعيد عقب سلسلة هجمات نسبتها إسرائيل للنظام الإيراني ووكلائه في المنطقة، وفي حين وصفت القيادة الإسرائيلية الضربة بأنها رد على أشهر من الهجمات المستمرة ، أثار الهجوم المحدود تساؤلات عديدة حول طبيعته، ومدى تأثيره على التوترات الإقليمية، وما إذا كان يحمل رسائل سياسية تتعلق بالساحة الدولية، خاصة في سياق الانتخابات الرئاسية الأمريكية.