أكد الأنبا دانيال أسقف المعادي والبساتين ودار السلام وتوابعها، وسكرتير المجمع المقدس، على أن مقاومة البابا هو بمثابة انقسام للكنيسة ولا يستفيد منه الشيطان، مؤكداً على لن يمانع أن ينظر لرأى المعتدلين في الكنيسة خاصة الذين لا يبحثون عن منافع شخصية.