استعادت نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة عن الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية كامالا هاريس، شعبيتها بين الناخبين الأمريكيين من أصل لاتيني، بعد أن شهدت انخفاضا في الدعم في وقت سابق من هذه الدورة الانتخابية، ما جعلها تتقدم بين الناخبين اللاتينيين على الرئيس الأمريكي السابق ومرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب، وفقا لاستطلاع جديد للرأي شمل الناخبين من أصل لاتيني.