نحتفل باليوم العالمي للسكري في 14 نوفمبر من كل عام، وندق ناقوس الخطرلمخاطر القاتل الصامت ، من خلال مبادرة عالمية تهدف إلى رفع الوعي بمرض السكري ومضاعفاته، وتشجيع الوقاية منه وعلاجه ، يمثل هذا اليوم فرصة لتسليط الضوء على أهمية اتباع نمط حياة صحي، وتوفير الرعاية الصحية اللازمة لمرضى السكري.