تميزت كتابات قداسة البابا تواضروس الثاني – أطال الله حياته ومتعه بالصحة والعافية – بالاهتمام بالإنسان من كل النواحي ؛ ولا عجب في ذلك الاهتمام ؛ فقداسته أصلا صيدلي ومن هنا فلقد تعلم أهمية الاهتمام بصحة الإنسان ؛ فضلا عن أنه مثقف موسوعي ( يمكنك مراجعة مقالة العطاء الثقافي والتعليمي لقداسة البابا تواضرس لكاتب هذه السطور)