شهد المجتمع المصري توجهاً ملحوظاً في السنوات الأخيرة من قبل بعض الرجال المصريين للزواج من نساء تحملن جنسيات عربية مختلفة، وقد كان لهذا التوجه عدة أسباب وعوامل لا علاقة لها بجنسية المرأة كـ«مصرية ، لأن هذه النظرية خاطئة، فالنساء بطبيعتهن سواسية من حيث الطباع والمتطلبات و«الهرمونات» وكذلك الأهداف التي تكمن في تكوين بيت آمن مستقر وأسرة ناجحة، لكن هناك عوامل أخرى ساعدت على تقريب وتسهيل الزواج المختلط