كما كانت شجرة الصنوبر، التي تغرس جذورها في أعماق الأرض وتظل صامدة لسنوات طويلة، كان الناقد والأديب الراحل مصطفى بيومي.. ففي في كل سطر من كلماته، نبض حي لم يتوقف، وفي كل كتاب من كتبه، يظل يشعل الأمل والأفق .