كل هذا يضع تلك الحوادث في عدد من الأسئلة الجدلية هل المعتدين على الأطفال الذين يطلق عليهم بيدوفيليا مضطربين عقليا أم واعين بأفعالهم، وكيف تسطيع الأسرة حماية أطفالها من تلك الحوادث أو معالجة نتائجها اذا تعرضوا لمثل هذا الفعل.