تُثبت قراراتُه الفورية، والمتوالية للنهوض بقطاع ماسبيرو، وعودتِه كسابق عهده (حضانة) لإبداع القوى الناعمة، وحراكها الثقافي والفكري، أنّ اختياره رئيسا للهيئة الوطنية للإعلام، هو اختيارٌ صادفَ أهله، وجاء عن جدارة واستحقاق، يدعمه تاريخٌ حافلٌ للرجل، سواء في بلاط صاحبة الجلالة - الذي أثرى فيه المكتبة السياسية