في زمننا الحالي، حيث تتصاعد حدة الخلافات الفكرية والاجتماعية، يصبح من الضروري أن نعيد النظر في كيفية التعامل مع اختلافاتنا. لا يعني الخلاف أن تنقطع جسور التواصل أو تُهدم العلاقات، بل يمكن أن يكون فرصة للحوار والتفاهم. أحد أبرز الأمثلة على كيفية إدارة الاختلاف بحكمة تجسد في موقف الإمام الشافعي مع تلميذه