عرفت الهوى منذ عرفت هوى آل البيت .. كل من قابلني لاحظ حبي لآل البيت الشريف، و أولياء الله العارفين به حق المعرفة، ثم رأيت شغفي ينساق إلى أنبياء الله ورسله،.. فصرت أرى مريم وأتخيلها تحت النخلة وفي حضنها المسيح، صرت أشعر بوحدتها وخوفها من مواجهة المجتمع ثم الصمت والسكينة التي أنزلها الله في قلبها .. ان الله اصطفاكي يا مريم على نساء العالمين .. اكلت معها من فاكهة الجنة .. نظرنا لوجه المسيح ونوره في