كان الرئيس جو بايدن ونائبته كامالا هاريس يأملان أن تهدأ الأوضاع في الشرق الأوسط في الأسابيع الأخيرة من السباق الرئاسي، لكن الهجمات العسكرية الإسرائيلية الجديدة تجعل ذلك مستحيلاً تقريبًا، حسبما ذكر مسؤولون أمريكيون ومساعدو الحملة.