تدور قصص الحياة حول إنسان وآخر، مخطئ وضحية،مُسيء ومُساء إليه، وبين هذا وذاك نفس تطغى، وأخرى تؤوب بعقل يراجع وضمير يستيقظ، وعين تدمع، ومستقبل يلوح في أُفق، يحكمه الممكن الذي يأتي بحقوق السالفين ويرضي الحاضر وتتطلَّع فيه الأنظار إلى قادم. فقط هذا يحدُث حِين تكون العدالة ناجزة، والكلمة الفصل بيد قضاء شامخ