«الشاذ نهايته القتل».. فما حدث مع الصحفى الشاذ جنسيًا فى فيلم عمارة يعقوبيان والذى قام بدوره الفنان خالد الصاوى وانتهى بجريمة قتله، لم يكن مجرد فيلم سينمائى، بل إنه أصبح يجسد واقعًا لنهاية العلاقات الجنسية الشاذة، وأصبح السواد الأعظم من الشواذ جنسيًا وخاصة ممن يذيع صيتهم فى ممارسة الشذوذ الجنسى ينتهى