يظل رمضان في الصومال شهرًا مليئًا بالتراحم والتكافل الاجتماعي، حيث يحافظ الصوماليون على عاداتهم وتقاليدهم التي تعكس هويتهم الثقافية والدينية. ورغم الظروف الاقتصادية والتحديات، يبقى رمضان مناسبة لتجديد الروحانية، وتقوية الروابط الأسرية، وإحياء القيم الإسلامية التي تجمع الشعب الصومالي على مائدة واحدة، بروح من المحبة والتآخي.