ومن المؤسسات الدولية إلى المؤسسات المحلية، فنجد ضعف مؤسسة التعليم فى "مصر" نشأ عنها سوق موازى للتعليم،فى أول الأمر دروس خصوصية على جميع المستويات الدراسية بدأت فى المرحلة الإبتدائية وحتى "السكاشن" فى الجامعات، ثم المدارس الخاصة، والمدارس التجريبية والمدارس النموذجية، ثم المعاهد العليا الخاصة، ثم الجامعات