تبدأ مصر مع اقتراب نهاية أكتوبر، بالتحول إلى التوقيت الشتوي الذي سيُعيد الساعة إلى وضعها الطبيعي عبر تأخيرها بمقدار 60 دقيقة، تماشيًا مع التغييرات الموسمية، ويتماشى هذا التعديل المقرر في منتصف الليل ليلة الجمعة 1 نوفمبر 2024، مع القانون رقم 24 لسنة 2023، ويهدف إلى توفير الطاقة وتخفيف الضغط على الشبكات