للمرة الأولى، سلط الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش الضوء في تقريره السنوي حول الصحراء المغربية، على الرؤية الملكية التي ترى جعل الساحل الأطلسي بوابة للتجارة والتكامل الاقتصادي مع إفريقيا والأمريكتين من خلال تسهيل ولوج بلدان منطقة الساحل إلى المحيط الأطلسي .