في النهاية، تظل هذه الاحتجاجات مؤشرًا على التوتر المتصاعد داخل الولايات المتحدة بشأن القضايا الدولية، خاصة تلك المتعلقة بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وهو ما قد يترك أثرًا كبيرًا على الانتخابات المقبلة.