على الرغم من محاولات هاريس وفريقها لتهدئة الأوضاع عبر التأكيد على التزامهم بالسلام وحقوق الفلسطينيين، إلا أن الغضب الشعبي لا يزال يتصاعد، وهو ما قد يهدد بفقدان دعم الناخبين المسلمين في الانتخابات المقبلة.