حملة المرشحة الديمقراطية الخاسرة كامالا هاريس تؤكد أنها لن تتحدث للحشود خاصة بعد سقوط الولايات التي كانت في العادة داعمة للحزب الديمقراطي، إلا أنها خذلتها نتيجة موقفها المتخاذل حيال الكثير من القضايا ومن بينها القضية الفلسطينية التي أدرت لها ظهرها فتلقت الرد القاسي من الأمريكيين ذوي الأصول العربية والأفريقية الذين شكلوا تحالفاً ضد إدارتها السابقة.