في عالم تسوده التكنولوجيا المتطورة والتغيرات السريعة، يجد كثير من الناس أنفسهم يبحثون عن طرق للاتصال بماضيهم، ولعل الفن هو إحدى أقوى وسائل استعادة الذكريات. في السنوات الأخيرة، شهدنا تزايدًا ملحوظًا في استخدام الفنانين للفن الشعبي والتراث الثقافي كأداة لإحياء مشاعر النوستالجيا لدى المجتمعات.