وطن – خسر محمد بن زايد الكثير من أوراقه الإقليمية بعد سقوط بشار الأسد وهروب نظامه. دعم ابن زايد نظام الأسد منذ بداية الثورة السورية، واستقبل الأسد بحفاوة في أبوظبي محاولًا إعادة تأهيله سياسيًا. ولعب دورًا رئيسيًا في تمويل نظام الأسد وتقديم غطاء دبلوماسي له، لكن سقوط النظام السوري وجه ضربة قاسية لطموحات ابن زايد …
ظهرت المقالة ابن زايد يخسر بيادقه.. انهيار الأسد وضغوط دولية على حميدتي أولاً على وطن. يغرد خارج السرب.