طوكيو (أ ف ب) – بقيت شركة “نينتندو” اليابانية الرائدة في ألعاب الفيديو ملتزمة طويلا توجها تسويقيا محافظا جدا، يتمثل في إبقاء شخصيات ألعابها، كماريو أو زيلدا، محصورة بوحدات التحكم، لكنها نفّذت في السنوات الأخيرة تحوّلا استراتيجيا بطيئا بغية اجتذاب …