ما أن تترك البيت وتخرج للشارع حتى تدرك الأكذوبة، ليست كذبتك كجرم صغير ضعيف ولكن أيضا كذبة العالم الذي لايبدو منشغلا بالأحداث الكبيرة ولا مهتما بما نكتب ونقرأ ونخطط، الأفراد الهامشيون وقد كستهم سلطة غامضة أو معروفة بهيبة …