بدأتُ أنشر قصائدي مع بداية الحرب في صفحة النافذة الثقافية لجريدة العراق، ليغدو اسمي مألوفاً في الوسط الثقافي بعد عام، لكنَّ ديدني الذي ظلَّ يشغلني هو أنْ أكون معروفاً لدى أبي قتيبة موظف استعلامات اتحاد الأدباء والذي كان يقف عصر …