أبيدجان‭ ‬ساحل‭ ‬العاج‭ (‬أ‭ ‬ف‭ ‬ب‭) – ‬يبدو‭ ‬أنياما‭ ‬اليوم‭ ‬حيّا‭ ‬عاديا‭ ‬في‭ ‬أبيدجان‭ ‬يلعب‭ ‬فيه‭ ‬الأطفال‭ ‬بسلام‭ ‬ويتصاعد‭ ‬دخان‭ ‬الشواء‭ ‬من‭ ‬زوايا‭ ‬شوارعه‭.‬‭.. ‬لكنّ‭ ‬هذا‭ ‬المكان‭ ‬كان‭ ‬قبل‭ ‬150‭ ‬ألف‭ ‬سنة‭ ‬موطنا‭ ‬للإنسان‭ ‬العاقل،‭ ‬حين‭ ‬كانت‭ ‬العاصمة‭ ‬الاقتصادية‭ ‬لساحل‭