رباب طلال مدلول في حقيقة الأمر ،فأنني طوال حياتي، لم أشعر يومًا أنني في المكان الصحيح، دائمًا كان لدي هذا الشعور بأنني لست في مكاني المناسب، وكأنني أعيش في عالم خاطئ، محاطة بأشخاص لا يشبهونني، ولا يفهمونني ،وفي وقت لا يناسبني، كنت دائمًا أشعر أنني أستحق أفضل من هذا المكان، أفضل من هؤلاء الناس، هذا […]

ظهرت المقالة لا اسامح ولا اعطي فرصة ثانية أولاً على جريدة التآخي.