د. ابراهيم سمو بهذه الدرجة والسذاجة ان تركب هي على راسها، و تنسى كل شيء، و تتصور بأنه المسؤل عن هذه الرحلة التي اختارت هي لا له دخل فيها و لا له قناعة بها، و لم ينل الرجل الاستشارة، ولم يكون له نصيب في الوداع رحلة بكامل إرادتها، و بكامل وعيها و بكامل قناعتها لها […]
ظهرت المقالة يبدلون جلودهم كالأفاعي أولاً على جريدة التآخي.