فاضل ميراني* السياسة في احد استخداماتها هي جِسْم ُالتحزب، لا العكس، فكثير من الافراد و الجماعات تمارس السياسة مهنة بلا تكوين حزبي، واحيانا بحزبية نائمة او محايدة او غير معلنة او برعاية بعيدة عن ربط صاحب الامتياز بالكيان الحزبي. كل هذه الاشكال يسري عليها ما يسري على التعليم بمعناه ومفهومه العلمي من جودة او تأخر […]

ظهرت المقالة في التعليم السياسي و الحزبي أولاً على جريدة التآخي.