بادر سيف اتوغل بين خيام من هيام الفيافي أعد كواكب تنسى زهرة التفاح امر بأبواب من خيل تخرج إلى بر التعافي لأسكن محراب المعنى الزاهي ثم أصف زحمة الشجر المرادف لحبر الدهر أفر إلى خيم التاريخ ، أتلو لماء الهجر من سندس النسيان كثير من رمق الزهو …أربت على عشبة الكلام أرنو الى خصومات الليل […]
ظهرت المقالة دفاتر لكواكب السهر أولاً على جريدة التآخي.