هوشيار زيباري* في ذاتي وذاكرتي ثمة موقع خاص لسوريا والسوريين، الذين عايشتهم وعملت معهم طوال عقود، كانوا خلالها الأناس الأكثر قرباً وألفة بالنسبة لي، لأسباب كثيرة، على رأسها انحداري من مدينة الموصل، شديدة الوئام والتداخل والشبه بالفضاء الاجتماعي والثقافي والرمزي السوري، ومثلها معرفتي ومتابعتي الدائمة للشأن السوري منذ انخراطي الأول في عالم السياسة. فسوريا حقيقة […]

ظهرت المقالة حُباً بالسوريين.. وأملاً بسوريا أولاً على جريدة التآخي.