يتطور العالم في فكره وأدواته ونظمه، وذلك بمقتضى تطور الفكر البشري والذي يبدأ من السلوكيات والأزياء وصولاً إلى التشريعات والقوانين. وفي ضمن ذلك لا يمكن النظر إلى ما وصل إليه بلد ما أو مجموعة متضامنة في فكرها من تقدم في بعض الميادين دون نسيان أن ذلك يمثل انتهاءً ايجابياً لمسيرة طويلة من التجارب والتراكمات والأخطاء ...
اقرأ المزيد