استهويت موضة حمل الحقيبة الدبلوماسية في نهاية سبعينيات القرن الماضي، خلفة البناء جبوري. فراحَ على ديدن التقليد الفطري أن يحمل في ذهابه وإيابه هذه الحقيبة، علماً أن أهالي المنطقة يعرفون الرجل جيدا وماذا يعمل، ولكن ما الفائدة من حمله لهذه الوسيلة؟! هذا التساؤل معززاً بشيءٍ من الفضول هو الذي دفع احد أبناء المنطقة أن يتربص ...
اقرأ المزيد