ان الحياة العامة بمجمل تفاصيلها لايستقيم عود سلمها المجتمعي إلا بإستقامة عود سلمية الثقافة وأهلها، على طريق الحوار التفاعلي لا الإنفعالي، مع اعتماد التكافل الجمالي حياة وثقافة، واعتناق السلوك الخلاق على كافة الاصعدة، مانراه اليوم من حروب ثقافية شديدة الضراوة لاطائل منها ولاحدود، لا لشيء سوى الاختلاف في الأفكار وطرائق التفكير، أمر يدعوا للأسى، فبدلاً ... اقرأ المزيد