رواية قتل السيد الشهيد محمد باقر الصدر التي كشف عنها سعدون صبري القيسي، أثارت عندي شكوكاً كثيرة واستغراباً حيالها، وقد تضمنت الرواية اعترافه بأنه هو الذي أقدم على قتل الصدر؛ كونه مسؤول الشعبة الخامسة في مديرية الأمن العام. وهذه الرواية فيها تبسيط مخل جداً، وكأنّ السيد الصدر مجرد معتقل عادي وتمت تصفيته بكل بساطة وانسيابية، ... اقرأ المزيد