ذكر سليمان فائق عن أحوال العراق عام 1831 م “ إن الدولة العراقية كانت ترى المخلص ذليلا، والخائن المهين في أعلى المراتب، وأرقى المنازل، مما أدى إلى فتور الهمم، بل موت العزائم“. (مرآة الزوراء). لا نحيد عن الحقيقة إذا قلنا أن الشعب العراقي في ظل الظروف الحالية القاسية التي يعيش فيها من جهة وفشل الحكومة ...
اقرأ المزيد