كانت مدينة الموصل تسكنها عائلات تُعرف بتسمية “المواصلة”، بالإضافة إلى وجود عائلات أخرى من أبناء القرى والأرياف الذين هاجروا من الريف واستقروا في المدينة لأسباب عديدة، أهمها البحث عن عمل يوفر حياة أفضل بفضل وجود مدارس لتعليم أبنائهم ومستشفيات للعلاج عند حدوث حالة مرضية. كان أبناء المدينة الأصليين يختلفون كثيرًا في عاداتهم وتقاليدهم وطباعهم العامة ...
اقرأ المزيد