مرتضى التميميكان ما كانكان طيفاً جميلاعشت فحواه لحظةً تلو لحظة،،بيد أن الأحلامَ ترحل دوماًثم تهمي دموعُنا المكتظّة،،أيها الماكثُ المقيمُ بقعريكم تمنّعتُ أن أراودَ حظّه،،لكنِ البؤس كالضباب يغطّيأعينَ الحرفِ حين كبّلَ لفظه،،فالخيال الوحيدُ عندي تلاشىكإمامٍ أضاعَ في الصمتِ وعظَه،،لستُ حتى جذاذةً لوليٍّكي أداري عند احتراقيَ حفظه،،حافظاً للأسى عُرفتُ بقوميمثل ميْتٍ نفَتهُ للصمتِ يقظة

The post كان ما كان appeared first on صحيفة المراقب العراقي.