لكنّني لم أعد رغم الوجودِهُناعندي من الوهَج المخلوقِ نورسةٌبها سأفرشُ جنحاًكي تكونَأناماذا سأشربُ ؟ همي، ثورتي، وجعيوالكلُّ حولي يرى موتي القريبَمُنىكسّرتُ أفلاكَ دربي إذ رأيتُ خُطىًليسَت تؤدّي إلى ما قدأراهُ سَنابينَ انتظاري ويأسي كنتُ أفقدُنيمتى نهضتُ وجدتُ المستحيلَدناإلى مداري وأوراقي وعنونَتيحتّى كأنّي بعمريصرتُ ممتحَناسطّرتُ في شهقةِ الأنهارِ قافيةًبيضاءَ لم تتّخذْ إلاالهوىمدُنالوّنتُ مقهايَ في ألوانِ ذاكرتيوكم …

The post نبضي تماهى بشوقٍ كي أرى وطنا appeared first on صحيفة المراقب العراقي.