وجدت الشاعرة ايتل عدنان نفسها، من الأوائل في التعدّد اللغوي والروحي، فلغة الأمّ لديها اليونانية ولغة الأب العربية والتركية، ولغة التعليم فرنسية، لذا ذهبت إلى الإنكليزية لتتحرّر من هيمنة هذه اللغات، ومن العادات اللغوية المكتسبة في الطفولة والشباب، ذهبت إلى الإنكليزية وكتبت بها أهمّ إبداعاتها الشعرية/ الفلسفية. يقع نصّ ايتل عدنان في قلب إشكالية الكتابة …

The post ايتل عدنان.. شاعرة روحها فلسطينية appeared first on صحيفة المراقب العراقي.