مرتضى التميمي كدمعةٍ من خدودٍ الآهِ أنسابُ تناقلتني إلى الأجيالِ أحقابُ بهيأةِ الحسنِ أبدو حين أذرفني على الخدودِ وتحلو فيَّ أهدابُ كمزنةٍ فوقَ جدبِ العمرٍ هاطلةً أحنو لتكبرَ في الصحراءِ أعنابُ وحين ساعةِ موت الماءِ أبجسُني نهراً فيغمرُ ما نخفيهِ (خنيابُ) وقبل لون سريري كنت متَّشِحاً لونَ الجمالِ الذي تبديهِ أثوابُ أبكي بصمتِ إمامٍ ذابَ …

The post مريض على سرير السياب appeared first on صحيفة المراقب العراقي.