من المفارقات العجيبة لحياة الإنسان أنها تقدم المرّ والحلو في آن واحد للجميع، ولكن المقياس الكوني لهذه الثنائية المتناقضة (الحلو و المرّ)، يجعل معطياتها متعاكسة، فيكون الحلو في الدنيا مرًّا في الآخرة، ويكون المرّ في الدنيا حلوًا في الآخرة، كيف نفسر هذا التناقض الدنيوي الأخروي، ولماذا يقع تبادل الأدوار بهذه الصورة التبادلية التامة؟ بمعنى كيف …
The post الإنسان بين شهوات النفس والعقل السليم appeared first on صحيفة المراقب العراقي.